1- فضل الذكر بعد صلاة الفجر حتى تطلع الشمس ، وبعد صلاة العصر حتى تغرب : عن أنس يرفعه: «لأن أقعد مع قوم يذكرون اللّه تعالى من صلاة الغداة حتى تطلع الشمس أحبُّ إليّ من أن أُعتق أربعة من ولد إسماعيل، ولأن أقعد مع قوم يذكرون اللّه من صلاة العصر إلى أن تغرب الشمس أحبّ إليّ من أن أعتق أربعة». أبو داود، برقم 3667، وحسنه الألباني، في صحيح أبي داود، 2/ 698.
2- أعوذُ باللّه من الشّيطان الرّجيم {اللّهُ لا إله إلاّ هُو الحيُّ القيُّومُ لا تأخُذُهُ سنةٌ ولا نومٌ لّهُ ما في السّموات وما في الأرض من ذا الّذي يشفعُ عندهُ إلاّ بإذنه يعلمُ ما بين أيديهم وما خلفهُم ولا يُحيطُون بشيءٍ مّن علمه إلاّ بما شاء وسع كُرسيُّهُ السّموات والأرض ولا يؤُودُهُ حفظُهُما وهُو العليُّ العظيمُ} .
سورة البقرة، الآية: 255. " من قالها حين يصبح أُجير من الجن حتى يمسي، ومن قالها حين يمسي أُجير منهم حتى يصبح ". أخرجه الحاكم، 1/ 562، وصححه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب، 1/ 273، وعزاه إلى النسائي، والطبراني، وقال: «إسناد الطبراني جيد».
3- بسم الله الرّحمن الرحيم {قُل هُو اللّهُ أحدٌ • اللّهُ الصّمدُ • لم يلد ولم يُولد • ولم يكُن لّهُ كُفُوًا أحدٌ}. بسم الله الرّحمن الرحيم {قُل أعُوذُ بربّ الفلق • من شرّ ما خلق • ومن شرّ غاسقٍ إذا وقب • ومن شرّ النّفّاثات في العُقد • ومن شرّ حاسدٍ إذا حسد}. بسم الله الرّحمن الرحيم {قُل أعُوذُ بربّ النّاس • ملك النّاس • إله النّاس • من شرّ الوسواس الخنّاس • الّذي يُوسوسُ في صُدُور النّاس • من الجنّة و النّاس} (ثلاث مرّاتٍ) .
" من قالها ثلاث مرات حين يصبح وحين يمسي كفته من كل شيء ". أخرجه أبو داود، 4/ 322، برقم 5082، والترمذي، 5/ 567، برقم 3575، وانظر: صحيح الترمذي، 3/ 182.
4- «أمسينا وأمسى الملكُ للّه، والحمدُ للّه، لا إله إلاّ اللّهُ وحدهُ لا شريك لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ وهو على كلّ شيءٍ قديرٌ، ربّ أسألك خير ما في هذه الليلة وخير ما بعدها، وأعوذُ بك من شرّ ما في هذه الليلة وشرّ ما بعدها، ربّ أعوذُ بك من الكسل وسوء الكبر، ربّ أعوذُ بك من عذابٍ في النّار وعذابٍ في القبر».
مسلم، 4/ 2088، برقم 2723.
5- «اللّهمّ بك أمسينا، وبك أصبحنا، وبك نحيا، وبك نموتُ وإليك المصير».
الترمذي، 5/ 466، برقم 3391، وانظر: صحيح الترمذي 3/ 142.
6- «اللّهمّ أنت ربّي لا إله إلاّ أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعتُ، أعوذُ بك من شرّ ما صنعتُ، أبوءُ لك بنعمتك عليّ، وأبوءُ بذنبي فاغفر لي فإنّهُ لا يغفرُ الذُّنوب إلاّ أنت».
ومعنى أبوء : أقر وأعترف.
" من قالها موقنًا بها حين يمسي، فمات من ليلته دخل الجنة، وكذلك إذا أصبح " . أخرجه البخاري، 7/ 150، برقم 6306.
7- «اللّهمّ إنّي أمسيتُ أشهدك، وأشهدُ حملة عرشك، وملائكتك، وجميع خلقك، أنّك أنت اللّهُ لا إله إلاّ أنت وحدك لا شريك لك، وأنّ محمّدًا عبدك ورسولك» (أربع مرّاتٍ).
" من قالها حين يصبح، أو يمسي أربع مرات، أعتقه اللّه من النار" . أخرجه أبو داود، 4/ 317، برقم 5071، والبخاري في الأدب المفرد، برقم 1201، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 9، وابن السني، برقم 70، وحسّن سماحة الشيخ ابن باز إسناد النسائي، وأبي داود، في تحفة الأخيار، ص23.
8- «اللّهمّ ما أمسى بي من نعمةٍ أو بأحدٍ من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمدُ ولك الشُّكرُ».
" من قالها حين يصبح فقد أدّى شكر يومه، ومن قالها حين يمسي فقد أدّى شكر ليلته ". أخرجه أبو داود، 4/ 318، برقم 5075، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 7، وابن السني، برقم 41، وابن حبان، «موارد» برقم 2361، وحسّن ابن باز إسناده في تحفة الأخيار، ص24.
9- «اللّهمّ عافني في بدني، اللّهمّ عافني في سمعي، اللّهمّ عافني في بصري، لا إله إلاّ أنت. اللّهمّ إنّي أعوذُ بك من الكفر، والفقر، وأعوذُ بك من عذاب القبر، لا إله إلاّ أنت» (ثلاث مرّاتٍ).
أبو داود، 4/ 324، برقم 5092، وأحمد، 5/ 42، برقم 20430، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 22، وابن السني، برقم 69، والبخاري في الأدب المفرد، برقم 701، وحسّن العلامة ابن باز إسناده في تحفة الأخيار، ص26.
10- «حسبي اللّهُ لا إله إلاّ هو عليه توكّلتُ وهو ربُّ العرش العظيم» (سبع مراتٍ).
" من قالها حين يصبح وحين يمسي سبع مرات كفاه اللّه ما أهمّه من أمر الدنيا والآخرة " . أخرجه ابن السني، برقم 71 مرفوعًا، وأبو داود موقوفًا، 4/ 321، برقم 5081، وصحّح إسناده شعيب وعبدالقادر الأرناؤوط. انظر: زاد المعاد 2/ 376.
11- «اللّهمّ إنّي أسألك العفو والعافية في الدُّنيا والآخرة، اللّهمّ إنّي أسألك العفو والعافية: في ديني ودنياي وأهلي، ومالي، اللّهمّ استر عوراتي، وآمن روعاتي، اللّهمّ احفظني من بين يديّ، ومن خلفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذُ بعظمتك أن أغتال من تحتي».
أبو داود، برقم 5074، وابن ماجه، برقم 3871، وانظر: صحيح ابن ماجه، 2/ 332.
12- «اللّهمّ عالم الغيب والشّهادة فاطر السّموات والأرض، ربّ كلّ شيءٍ ومليكهُ، أشهدُ أن لا إله إلاّ أنت، أعوذُ بك من شرّ نفسي، ومن شرّ الشّيطان وشركه، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّهُ إلى مسلمٍ».
الترمذي، برقم 3392، وأبو داود، برقم 5067،. وانظر: صحيح الترمذي، 3/ 142.
13- «بسم اللّه الّذي لا يضرُّ مع اسمه شيءٌ في الأرض ولا في السماء وهو السّميعُ العليمُ» (ثلاث مرّاتٍ).
من قالها ثلاثًا إذا أصبح، وثلاثًا إذا أمسى لم يضره شيء. أخرجه أبو داود، 4/ 323، برقم، 5088، والترمذي، 5/ 465، برقم 3388، وابن ماجه، برقم 3869، وأحمد، برقم 446. وانظر: صحيح ابن ماجه، 2/ 332، وحسّن إسناده العلامة ابن باز في تحفة الأخيار، ص39.
14- «رضيتُ باللّه ربًّا، وبالإسلام دينًا، وبمحمّدٍ صلّى اللهُ عليه وسلم نبيًّا» (ثلاث مرّاتٍ).
من قالها ثلاثًا حين يصبح وثلاثًا حين يمسي كان حقًا على اللّه أن يرضيه يوم القيامة. أحمد، 4/ 337، برقم 18967، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 4، وابن السني، برقم 68، وأبو داود، 4/ 318، برقم 1531، والترمذي، 5/ 465، برقم، 3389، وحسّنه ابن باز في تحفة الأخيار ص39.
15- « يا حيُّ يا قيُّومُ برحمتك أستغيثُ أصلح لي شأني كلّهُ ولا تكلني إلى نفسي طرفة عينٍ».
الحاكم وصححه، ووافقه الذهبي، 1/ 545، وانظر: صحيح الترغيب والترهيب، 1/ 273.
16- «أمسينا وأمسى الملكُ للّه ربّ العالمين، اللّهمّ إنّي أسألك خير هذه الليلة: فتحها، ونصرها، ونورها، وبركتها، وهداها، وأعوذُ بك من شرّ ما فيها وشرّ ما بعدها».
أبو داود، 4/ 322، برقم 5084، وحسن إسناده شعيب وعبد القادر الأرناؤوط في تحقيق زاد المعاد، 2/ 373.
17- «أمسينا على فطرة الإسلام، وعلى كلمة الإخلاص، وعلى دين نبيّنا محمّدٍ صلّى اللهُ عليه وسلم، وعلى ملّة أبينا إبراهيم، حنيفًا مسلمًا وما كان من المشركين».
أحمد، 3/ 406، و407، برقم 15360، ورقم 15563، وابن السني في عمل اليوم والليلة، برقم 34، وانظر: صحيح الجامع، 4/ 209.
18- «سبحان اللّه وبحمده» (مائة مرّةٍ).
من قالها مائة مرة حين يصبح وحين يمسي لم يأت أحد يوم القيامة بأفضل مما جاء به إلا أحد قال مثل ما قال أو زاد عليه. مسلم، 4/ 2071 برقم 2692.
19- «لا إله إلاّ اللّهُ وحدهُ لا شريك لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحمدُ، وهو على كلّ شيءٍ قديرٌ» (عشر مرّات) [2] ، أو (مرّةً على أقل تقدير)[2] .
1- النسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 24، وانظر: صحيح الترغيب والترهيب، 1/ 272، وتحفة الأخيار لابن باز، ص44، وانظر فضلها في: ص146، حديث، رقم 255.
2- أبو داود، برقم 5077، وابن ماجه، برقم 3798، وأحمد، برقم 8719، وانظر: صحيح الترغيب والترهيب، 1/ 270، وصحيح أبي داود، 3/ 957، وصحيح ابن ماجه، 2/ 331، وزاد المعاد، 2/ 377.
20- «أستغفرُ اللّه وأتوبُ إليه» (مائة مرّةٍ في اليوم).
البخاري مع الفتح، 11/ 101، برقم 6307، ومسلم، / 2075، برقم 2702.
21- «أعوذُ بكلمات اللّه التّامّات من شرّ ما خلق» (ثلاث مرّاتٍ).
" من قالها حين يمسي ثلاث مرات لم تضرّه حُمة تلك الليلة " ، أخرجه أحمد، 2/ 290، برقم 7898، والنسائي في عمل اليوم والليلة، برقم 590، وابن السني، برقم 68، وانظر: صحيح الترمذي، 3/ 187، وصحيح ابن ماجه، 2/ 266، وتحفة الأخيار لابن باز، ص45.
22- «اللّهمّ صلّ وسلّم على نبيّنا محمّدٍ» (عشر مرّاتٍ).
«من صلّى عليّ حين يصبح عشرًا، وحين يمسي عشرًا، أدركته شفاعتي يوم القيامة» أخرجه الطبراني بإسنادين: أحدهما جيد، انظر: مجمع الزوائد، 10/ 120، وصحيح الترغيب والترهيب، 1/ 273.